للاشتراك في مجموعة الواتس راسلنا على 00967777770255
الأميرة للا سلمى
معلومات عامة
السيرة الذاتية
نافذة الأعمال
قالوا عنها
معرض الصور
مكتبة الفيديو
روابط
الاسم الكامل: سلمى بنّاني اسم الشهرة: الأميرة للا سلمى
البلد: المغرب
التخصص:
سيدة اولى
شخصية خيرية
سلمى بنّاني أو باللقب الملكي الأميرة للا سلمى (10 مايو 1978 -) ،
هي السيدة الأولى بالمملكة المغربية . تنتسب سلمى إلى عائلة فاسية فأبوها بناني من أحد بيوت فاس العريقة وأمها متوفاة من بيت الفاسي الفهري التي يعتقد أنها أسرة تنتسب إلى المريين الأندلسيين العبدلاويين الفاسيين من عقب السلاطين الموحدين ملوك المغرب والأندلس. هي زوجة الملك محمد السادس ملك المغرب، وهي مهندسة كمبيوتر.
دراستها
تلقت دراستها بالرباط إذ التحقت بالتعليم الإبتدائي بالعاصمة ثم تابعت دراستها الثانوية بمؤسسة نموذجية تابعة لوزارة التربية الوطنية وأحرزت شهادة البكالوريا سنة 1995 بميزة حسن في شعبة العلوم الرياضية بثانوية الحسن الثاني. بعد سنتين من الدراسة بثانوية مولاي يوسف في الأقسام التحضيرية للمدارس العليا (الرياضيات العليا والمتخصصة) إلتحقت للا سلمى بالمدرسة الوطنية العليا للمعلوماتية وتحليل النظم حيث أمضت بها ثلات سنوات تكللت بحصولها على دبلوم مهندسة الدولة في المعلوميات وتبوئها للدرجة الأولى من دفعة سنة 2000م، وقد عملت للا سلمى بمجموعة أومنيوم شمال أفريقيا (أونا) بصفتها مهندسة للمنظومات المعلوماتية حيث سبق لها أن أمضت تدريبا لمدة ستة أشهر في إطار دراستها.
زواجها
لا لاسلمى مع زوجها و أبنائها
تزوجت الملك في حفل زواج خاص عام 2002م، تزوجا علنا وهو ما يشكل سابقة في تاريخ الأسرة المالكة بالمغرب وقاما بدعوة 400 من العرسان المغاربة من جميع أنحاء البلاد للزواج بنفس الوقت. وفي خروج على التقاليد تم منح الزوجة الجديدة لقب أميرة، بعد أن كان يطلق على زوجات الملوك في المغرب لقب "أمهات الأمراء" وتمت إضافة لقب لالة. كما أنها أنجبت ولي عهد المغرب وهو الأمير مولاي حسن والأميرة لالة خديجة .
النشاط الخيري
إنخرطت الأميرة في العمل الخيري بشكل بارز على المستويين المغربي والعربي، حيث تلعب الأميرة للا سلمى دورًا ملحوظًا في الحياة العامة من خلال إشرافها على مشاريع تنموية وخيرية.
وتعتبر جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان التي تأسست سنة 2005م بمبادرة منها نموذجا فاعلا في دعم الجهود الرّامية إلى مساعدة المصابين بداء السرطان بالمغرب، والعمل بمعية مختلف الشركاء إلى تحسين ظروف الإستشفاء والتكفل بالمرضى وتشجيع أعمال الوقاية والكشف المبكر، والعمل على بث روح التطوع في هذا المجال، والإنخراط الفاعل في مجال البحث العلمي عبر خلق روابط وإتصالات، للإستفادة من الخبرات والدعم والسعي إلى تعدد الشراكات داخل المغرب وخارجه.
كما سهرت على تدشين العديد من المراكز الصحية والعلمية، من بينها المركز المرجعي للرصد المبكر لسرطاني الثدي وعنق الرحم، بمستشفى الملازم محمد بوافي، وبناء دور الإيواء كمشاريع خيرية تابعة لجمعية لالة سلمى لمحاربة داء السرطان، كالمشروع الذي تم تشييده على مقربة من المستشفى الجامعي محمد السادس في مراكش، كما ذكرت تقارير صحفية عن تتبع الأميرة عن كثب لسير الأعمال الخيرية، وذلك من خلال برمجة زيارات ميدانية مفاجئة للإطلاع شخصيا على حقيقة مدى تقدم وسير الأعمال والخطط والبرامج المجمع إنجازها، والمرتبطة بأهداف الجمعية منذ تأسيسها سنة 2005
النشاط الخيري
إنخرطت الأميرة في العمل الخيري بشكل بارز على المستويين المغربي والعربي، حيث تلعب الأميرة للا سلمى دورًا ملحوظًا في الحياة العامة من خلال إشرافها على مشاريع تنموية وخيرية.
وتعتبر جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان التي تأسست سنة 2005م بمبادرة منها نموذجا فاعلا في دعم الجهود الرّامية إلى مساعدة المصابين بداء السرطان بالمغرب، والعمل بمعية مختلف الشركاء إلى تحسين ظروف الإستشفاء والتكفل بالمرضى وتشجيع أعمال الوقاية والكشف المبكر، والعمل على بث روح التطوع في هذا المجال، والإنخراط الفاعل في مجال البحث العلمي عبر خلق روابط وإتصالات، للإستفادة من الخبرات والدعم والسعي إلى تعدد الشراكات داخل المغرب وخارجه.
كما سهرت على تدشين العديد من المراكز الصحية والعلمية، من بينها المركز المرجعي للرصد المبكر لسرطاني الثدي وعنق الرحم، بمستشفى الملازم محمد بوافي، وبناء دور الإيواء كمشاريع خيرية تابعة لجمعية لالة سلمى لمحاربة داء السرطان، كالمشروع الذي تم تشييده على مقربة من المستشفى الجامعي محمد السادس في مراكش، كما ذكرت تقارير صحفية عن تتبع الأميرة عن كثب لسير الأعمال الخيرية، وذلك من خلال برمجة زيارات ميدانية مفاجئة للإطلاع شخصيا على حقيقة مدى تقدم وسير الأعمال والخطط والبرامج المجمع إنجازها، والمرتبطة بأهداف الجمعية منذ تأسيسها سنة 2005
"السيدات هن جزء لا يتجزأ من الموارد البشرية التي يجب تطويرها وتوظيفها ومنحها الفرصة لتلعب دوراً في بناء اقتصاد متين وفي مواجهة الازمات التي يمر بها العالم اليوم"