رائدات - أظهرت دراسة جديدة أن الأصوات المألوفة قد تساعد الأطفال فى معالجة وفهم الكلمات التى تعلمها بالفعل ، وليس الكلمات الجديدة التى ليست فى المفردات الخاصة بهم .
بحثت الدراسة التى أجرتها جامعة "نيويورك " فى مدرسة " ستينهاردت " من الثقافة والتعليم والتنمية سواء تم العثور على ميزة المتكلم مألوفة لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين سبع إلى أثنى عشر عاما ، حيث شارك واحد وأربعون طفلا فى الدراسة .
وقد تم الاستماع أولا إلى سلسلة من الكلمات تم ترديدها لإعطاء الباحثون خط الأساس لمدى دقة كل طفل حددت الكلمات .
فقد قضى الأطفال خمسة أيام تعلم أصوات ثلاثة متحدثين بلغتين الألمانية والإنجليزية ، كان نصف الكلمات المستخدمة فى المهمة أن الأطفال ، كانت الكلمات الأكثر شيوعا على الأرجح مثل القط ، الكتاب ، عناق ، وكان نصف اقل دراية وغير معروفة مثل حكيم وباطلا .
وقد استخدمت الدراسة التسجيلات من المتحدثين باللغتين للسماح للباحثين لاختبار ما إذا كان الأطفال تأقلموا على اللهجات المتكلمين والأطفال تعلموا التعرف على الأحرف وأصواتها.
وقد استخلص الباحثون – فى معرض أبحاثهم التى نشرت فى مجلة " لغة الطفل" – أن تكرار الكلمات بواسطة أصوات مألوفة قد ساعد على تعلم أفضل للأطفال للغات ، فضلا عن تحسن نطق الأحرف .
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
المرأه.
هي نصف المجتمع وهي مهد الجنين
صانعه رجال الفكر والاعمال وهي العلم والحياة والعمل
فليكن.
لنترتقي بها لتسطر ابداعاتها وافكارها وازاله الستار عن فكرها الرائد لتكون من قادة رواد هدا المجتمع